من مصادر القنب، يشتهر القنب بكونه من الهند وله خلفية دينية مثل النباتات الأخرى المستخدمة في الطقوس الدينية هناك، لكنه من النباتات التي لها أهمية طبية واقتصادية كبيرة، لذلك تتنوع مصادر القنب.
عرف القنب
القنب هو الاسم المعترف به والشائع للنباتات من الجنس الهندي، والتي تنتمي إلى عائلة القنب،
تحتوي هذه العائلة على العديد من النباتات، ولكن غالبًا ما يستخدم الاسم مع القنب الصناعي.
القنب الصناعي هو مجموعة متنوعة من مصادر القنب مثل ستيفيا القنب التي تزرع خصيصًا للاستخدامات الصناعية بمنتجاتها المشتقة المختلفة. إنه من أسرع النباتات نموًا، وكان من أوائل الألياف التي تم نسجها إلى ألياف منذ 50000 عام، واليوم لديها مجموعة متنوعة من الاستخدامات، العلاجية والنفسية.
من مصادر القنب
هناك العديد من الدول التي تعتبر مصادر للقنب، وهي تختلف بين شمال وجنوب القارات وفي مختلف المناطق المناخية أيضًا، لكن معظمها ليست دولًا رائدة اقتصاديًا، فضلاً عن دول رائدة اقتصاديًا. ترتيب الدول على النحو التالي:
- الصين: تعتبر من الدول الرائدة في زراعة القنب حيث تستحوذ على 70٪ من زراعته.
- فرنسا: تأتي في المرتبة الثانية وتشكل نحو ربع الإنتاج العالمي.
- أوروبا: تحتوي أوروبا على الربع المتبقي من الإنتاج.
- كولومبيا: تحتوي على 70٪ من الإنتاج في أمريكا الجنوبية.
- المكسيك: تحتوي على 30٪ من إنتاج أمريكا الشمالية.
- الهند: إحدى الدول الرائدة في نصف الكرة الجنوبي الشرقي.
- أفغانستان: زيادة الإنتاج من 25.000 إلى 59.000
كيف يستخدم القنب
في الغذاء، تحتوي بذور القنب المقشر على قيمة غذائية تبلغ 586 سعرة حرارية لكل 100 جرام، والكربوهيدرات 4.67 جرام، واللاكتوز 1.50 جرام، ويمكن تناول بذور القنب نيئة أو مطحونة في وجبة قنب، أو تنبت، أو تطحن إلى مسحوق براعم مجففة. يمكن أيضًا تحويل بذور القنب إلى سائل واستخدامها أو في المشروبات مثل القنب والعجينة.
زيت القنب معصور على البارد من البذور وغني بالأحماض الدهنية غير المشبعة. أوراق القنب،
على الرغم من أنها ليست مغذية مثل البذور، إلا أنها صالحة للأكل ويمكن أن تؤكل نيئة مثل الخضار الورقية في السلطات.